رواية تمرد عاشق لسيلا وليد البارت الثلاثون للثالث والثلاثون
المحتويات
جبينها
ربنا يديمك في حياتي... هو يعلم أنها تحاول ان تنسيه كابوسه
ضم و جهها بين را حتيه مقبلا شفتيها بعمق وتحدث
غزل لو حصلك حاجة أنا همو ت صدقيني العالم كله في حتة وانتي لوحدك فى حتة تانية خالص... شوفتي الشريان اللي بيض. خ الډم من القلب للجسم هوو انت كدا في حياتي... انت كل حياتي... عايزك تاخدي بالك من نفسك كويس اوي.. انت مش مجرد مر اتي بس لا ثم استرسل مفسرا لها
انت بنتي عارفة يعني إيه البنت بتكون لأبوها هي اللي بتسند أبوها وقت تعبه هي العطف والحنان ..
ثم ن ظر بو جهها بالكامل وأكمل مسترسلا
إنت مراتي حبيبتي عارفة يعني ايه الزوجة لجوزها يعني نصه التاني..يعني حبه وحياتهيعني اسراره وقوته وقت ضعفه . لمس و جهها بحنان
ثم تنهد ونظر بحنان لها وأكمل مستطردا
إنت أمي اللي بتدعيلي في صلواتها وبتستناني لما أرجع علشان قلبها يرتاح
ضمھا لح ضنه بقوة
انت حبيبتي وقلبي وحياتي وكل ما أملك
يارب مايو جع قلبي عليكى حبيبتي
ثم ابتسم لها بهدوء وناظرها بعيناه العاشقة
عايزة تتعلمي فنون العشق... كدا أنا معلم فا شل اللي يخليني شهرين ولسة تلميذتي النجيبة فا شلة...
ن ظر لمق لتيها
آسف عارف أذ يتك... وضعت ر أسها في حنا يا ع نقه
انت حبيب عمري وصبايا وشبابي... إنت النفس اللي بتنفسه وأنا بستن شقه بهدوء
في قانون العشق حبيبتي يقولون...
خير لنا أن ند فن قلوبنا ونحن أحياء
أفضل من أن نعطيه لمن لا يستحقه
تنه د بۏجع مردفا
كنا ممكن نعيش ازاي لو القدر فضل معاندنا... وفضلت أتمر د على قلبي واتجو زت زي ماكنت مخطط
ج. ذ بته بقوة من ع .نقه وهي تجلس أمامه
ماكنتش هسمح بدا ابدا... ارتعشت ش. فتيها وغمامة من العبر ات بدأت تعلن عن تمر دها في مق لتيها
متفكرنيش ياجواد بو جع قلبي... لاني كنت بمۏت.. حاوط
جسدها واضعا رأسه في حنايا عن قها
آسف قالها بحزن داخلي جعل جسده ينت فض من الأ لم كلما تذكر تلك الأيام وقلبه المتمر د
أكتر حاجة بتو جع أوي ياجواد لما تحب شخص وتشوفه ملك لغيرك.. نظ راته... همساته... لمساته لغيرك..دا فعلا مو ت بطئ جدا للقلب.. خرجت شه. قة خافته منها فجأة... واضعه ي. ديها على ف .مها حتى تمنعها
خرج سريعا من أح. ضانها واخ. تطفها في أح. ضانه مط وقا خص رها بقوة... والا لم ين خر جسده بالكامل لد موعها التي نزلت على قلبه لتك ويه بدون رحمة
اخرجها وهي تتما سك بقوة به لتخيلها انه ملكا لغيرها... ض م و جهها مقر بها الي ش فتيه ناظرا لانحاء و جهها بالكامل... وتمركزه لداخل مقل تيها الخا طفة لقلبه
صدقيني يانبضي لو كنت بس أ شك انك ممكن تحبيني ربع الحب دا.. والله لو هه د الدنيا كلها... بس خفت او همك وتو هميني ونطلع خس رانين... انسي ياغزل علشان خاطري... كأن الفترة دي اتم. سحت
ض مها لأح ضانه واعت صرها داخله
والله مالمست اي ست تانية غيرك إنت.. ولا عمري حسيت بأي مشاعر تانية غير لقلبك إنت.. لامس شفتيها بابهامه
من وقت مااعترفتيلي بحبك وأنا حرمت عليا ستات العالم كلهم... حتى بعد مااطلقنا واهن تيني بجبر وتك... حاولت اكر هك
لامس ش عرها وأرجع خ صلاتها المتمر دة خلف اذ نها
وش متي قلبي وحياتي كلها... اكمل مسترسلا
قلبي أعلن عصيانه عليا ورفض حتى ينبض للحياة وإنت بعيدة عني.. كنت عايش م يت
اقتربت منه وطوقته مبتسمة فخرجت عن حالتها التي كانت عليها منذ قليل واضعة ي. ديها على قلبه
علشان إنت ملكي ياجواد الألفي... كل حاجة فيك ملك غزل الحسيني.. ودا مش كلامي على فكرة وضعت ج بينها فوق جب ينه
فاكر كلامك إن غزل إنت أحق بيها.. لم ينتظر أكثر من ذلك... ظلت نظ. راته تض مها
وفجأة ج. ذ بها مغردا بها في عالمه الخاص ليكمل لها سيفمونية عشقه الأبدي الذي خطه بنبضاته
خرجت من ذكرياتها مبتسمة ولكن فجأة انت. فضت عندما فتح الباب عليها ودخلت شاهيناز تتد لى بخيلاء أمامها
طالعتها غزل واردفت بهدوء
شاهيناز.... جلست واضعة سا قا فوق الاخرى ونظرت بتهكم ثم ابتسمت بخبث وع .يناها تلتمع بح. قد داخلها اتجاه غزل التي لم تقترف ذ نبا لها ورغم ذلك وقعت تحت ي. دي هذه الش. مطاء التي لا تعرف رحمة... ظلت غزل بمكانها وكأنها لم تكن
امسكت شهيناز هاتفها وناظ راتها
غزل.. غزل... ظلت تردد إسمها بسخرية
نصبت عو دها ووقفت أمامها
أكتر واحدة كر هتها في حياتي الأمورة غزل.. الكل عايز يرضى الكونتيسة غزل
الكل إهتمامه لغزل... كان نفسي يض. مني زي مابيضمك.. يطمن عليا لما يرجع... لا اول مايدخل البيت يجري على أوضة الهانم... كله كوم وجواد الالفي كوم تاني
انا أعرف واحدة حاولت معه اكتر من سبع سنين ترسم عليه... بس هو واحد متعجرف مغرور... ابتسمت بسخرية
طلع عاشق طفلته اللي مربيها... وأنا اللي كنت بقول مستحيل يبص لعيلة بس تعرفي طلعت غبية برضو..كان لازم اعرف انه مبيحبش ندى..ضيقت عيناها
هو كان بيحبها ولا كان بيمثل علينا علشان محدش يلاحظ حبه..ثم استطردت
ايوة اكيد عمل كدا وخطب ندى..بس ياعيني كانت بتعشقه وهو الصراحة يتحب...نزلت بج. سدها وأردفت
تعرفي انا طلبت منه نقضي ليلة مع بعض ماهو دا برضو .جواد الالفي على سن ور مح... قهقهت بطريقة مچنونة
بس اللي صدمني بعد كدا انه بيحبك فعلا... قالتها وهي تشير عليها بسخرية
انا جواد ميهمنيش اصلا... هو اللي كان حياتي وفجأة اتخ. طف مني... بس ماجد هو السبب في مو ته... هو اللي ضر به وطر دته وخلاها يمو ت بحصرته
ضيقت عي ناها وتسائلت
انت بتتكلمي عن مين.. عن بابا
قهقهت عليها... ثم نزلت لمستواها وحاوطتها بذراعها
من امتى وماجد بيهمني ... أنا بقول على حبيبي جاسر
جحظت ع يناها من كلماتها
امأت بر أسها بنعم... ايوة اتجو زت ابوكي علشان بحب اخوكي.. بس حبيبك المحترم فر قنا من بعض... وضر بني كمان
ن ظرت لها بش ماته
واهو هردله كل حاجة... دفعتها كقطة شړ سة... اخيرا خرجت عن صمتها... هي كانت تعلم انها فعلت أشياء مسي ئة لوالدها ولكنها لم تعلم بما فعلته
انتصبت ووقفت بمقابلتها... وأمسكت ذرا
عيها والش. رر يتطاير من مقل تيها عندما علمت بانحطا ط أخلاقها واردفت بصوتا مخيف لأول مرة
تفتكري اللي تو طي ر اس ابويا ممكن اعمل فيها
متابعة القراءة