رواية تمرد عاشق لسيلا وليد البارت الرابع والعشرين
المحتويات
يحاول ج. ڈب غزل وهي تصر خ بإسمه... لك مه جواد بفكه
جلس على عقبيه أمامها ممس حا دمو عها بټعيطي ليه ياحبيبة جود...
بك. ت بشه قات... جاسر عايز ينزلني البحر غص. ب عني... أنا قولت عايزة ابيه جواد هو اللي يعلمني... حملها متجها بها الى داخل البحر
سيبك منه ياقلب أبيه جواد دا واحد حما ر عايز يتر بط مع الحصان بتاعي... صفقت بي. ديها بعدما كانت تب كي... اسرع جاسر إليها
ماشي يازوزو بتبعي اخوكي وتروحي لدا... اخر جت لسا نها بطفوليه له
عارف اللي عندها عشر سنين دي بتفهم عنك يابغل... روح جتك نيلة.. تحب اڤضحك أقولهم إيه اللي حصل امبارح
وحشتيني يازوزو كدا تهر بي مني... مع إني بحبك وحاولت اخ. دك... بس كالعادة تهربي مني بس المرادي مستحيل اسيبك ياقلبي...
لا هتسبها يارو ح امك... اردف بها جواد وهو يحا صره من جميع الأماكن بعدما ابلغه باسم بوجود عاصم بالغردقة
كان يعلم انه سيأتي.. استدار له عاصم وهو يبحث عن مساعديه ولكنه لم يرى احد... اقترب جواد منه وتحدث بخبث
قام عاصم بلكمه حاول إخراج سلا حه ولكن جواد كان الأقرب منه.. ثبت سلا حه على رأ سه... هتتحرك هفر غ دا في دما غك
ضحك عاصم بقوة
يبقى ريحتني ياحضرة الضابط والله... استدار بجسده وهو ير فع يديه أمامه دليل على استسلامه
الدنيا متسعناش إحنا الاتنين... اتجهت غزل ووقفت بجوار جواد
اوعى تسمع كلامه وتق تله ياجواد... هو بينر فزك حبيبي... قطب جبينه واردف
حبيبك لسة بتقوليله حبيبك بعد ماسابك خمس سنين... هو عاملك ايه علشان يخليكي تجري وراه...دا انا حبيتك أكتر منه
نظر جواد لغزل التي تقف بينهما
مستحيل اسيبك تقت. له ياجواد سمعتني
دفع عاصم غزل بإتجاهه واسرع يحاول الهروب... اطلق جواد رصا صته حتى استقرت بذ راعه مرة وبقد مه مرة اخرى
ثم استدعى الشرطة بعد القبض عليه وارساله للمستشفى
بعد فترة من الوقت
جلس في اليخت ينام على أقد امها
اعمليلي مسا ج ياغزل حا سس دماغي هط. ير مني
جود انت بطلت السجاير... بقالي يومين مشفتكش بتشربها... اعتدل نازحا حجابها
ونظر بحب لداخل عي. ناها التي تؤ ثره
حبيبي يؤمر وأنا عليا التنفيذ.. مش قولتي ريحتها بتو جع معد تك.. علشان أعرف ابو سك براحتي من غير ماتقرفي مني
كنت صاحي وسمعتني وعامل نايم... دا عب انفها بأصبعه
انا مش ذيك بنام في مية البطيخ.. يادوب بسمع هم. س بقوم.. والصراحة ريحتك بشمها من على بعد.. وضعت جب. هتها
ناوي تعمل فيا ايه ياجواد...
هخطفك يومين في البحر... أردف بها عندما اتجه متحركا باليخت لداخل البحر
جلست بجو اره وهو يقود اليخت متجها لدا خله.. وضعت رأ سها على كتفه... وهواء البحر يحرك شعرها على وجهه وهو ينظر لجمالها النا عم.. يحمد ربه على رجوع رو حه اليه يعاتب حاله على طلا قه لها
اين كان عقله وقلبه عندما رمى عليها يمين طلا قها... وعد نفسه من ذلك اليوم الذي أعادها مرة آخرى الا يرى غير سعادتها فقط... جلوسها بجو اره هي السعادة بحد ذاتها
استدارت له وجدته يركز بنظراته عليها مبتسما.. دا عبته بابتسامتها
جذبها بقوة حتى اصطدمت بصدره العريض
لم ست وجهه
بحبك . وأنا بمو ت فيكي
بعد اسبوعين رجع من عمله... كانت تجلس مع سيف بالحديقة... يزرعون بعض الورود
اتجه إليها مقبلا رأ سها...ثم اتجه لأخيه
حمدالله على السلامة حبيبي
الله يسلمك... كلمت حازم وصهيب
ايوة كويسين بيسلموا عليك... نظر حوله بابا فين
زفر سيف بض يق
عمتك جت جوا هي والغندورة بنتها بقالهم ساعة مع ابوك روح شوفهم
لا أنا مرا تي وحشا ني اروح اسلم عليها الأول
لکمته بذ راعه عيب على فكرة سيف واقف لينا او ضة تل. منا
ضحك عليها بقوة... أموت في الأدب يامؤدب
وقف سيف بينهم
أنا بقول نقرب الفرح نخليه بكرة بدل بعد أسبوع ونشوف أوضة ونلمكم بدل ماانتم فا ضحينا كدا
دخل وهو مازال يقهقه عليها
بعد فترة من الوقت... جلس أمام والده
اكيد بتهزر يابابا صح مش كدا... مين دي اللي أكتب عليها
امسك حسين يديه يستعطفه
جواد دا شهر واحد ياحبيبي... بس يكون مكتوب انها اتجوزت
صوب نظرات لأمل وهو يحاول ان يقرأ علامات وجهها... زفر بضيق
ولا ساعة يابابا سمعتني... أنا مستحيل اخو ن مراتي... اتجهت اشجان وجلست أمامه
وحياة غزل عندك يابني والله ماهنقولها... علشان خاطر عمتك الهي ربنا يسترك زي ماهت ستر بنت عمتك
وقف وصړخ
انتوا عايزين
متابعة القراءة