تكملة رواية عشقني في ماضيه

موقع أيام نيوز

اني ايهم ايهم وبس.. كان مهتاجا مقهورا
ېتمزق بكلماتها.. .. ليمر الوقت كانه سنين عليه ليحس ان جسدها اصبح باردا وبدات ترتعش ليقفل المياه وياخذ احد المناشف الكبري ويلفها به ويحملها ويخرج بها ليهتف.. هجبلك لبس تلبسيها تركها وذهب لفريده لترسل لها لبسا وذهب ليغير ملابسه وعاد اليها ليجد الممرضه قد غيرت لها وقد بدات مفعول الحقنه تاتي مفعولها ليامر الممرضه ان تنصرف واقترب منها وظل يراقبها لبعض الوقت ليمر الوقت وهو يتاملها ليقرب من السرير وينام بجوارها ونام علي جنبه يتاملها ويتامل جمالها وما فعلته به وكيف قربها يلسع جسده.. ليمد يده ويشدها اليه ويحتضنها لتنام باريحيه بين ضلوعه. ليحس فجاه بسکينه وهدوء وبدا الخدر يتخلله لينام اخيرا وقد انهك من يوم اهلكه جسمانيا ونفسيا.. يوم طحن مشاعره وبدله وجعله مهزوزا لا يعلم ماذا اصابه..ميفو السلطان
استيقظ ايهم علي تاوهات دليدا ليفتح عينيه ليجدها تتململ باريحيه في احضانه ليتنهد بغلب لينظر اليها ويقترب من وجهها لتفتح عيونها ببطئ وتنظر اليه كان ينظر اليها ويبتسم لا اراديا فهي جميله تبعث البهجه لتنظر اليه لتجده يبتسم ظنت انها تحلم لتبتسم اليه اكتر وتحاوطه بيديها وتهمس بحبك.. ليغمض عينيه فلفظها للكلمه قد انغرز في قلبه ليمد يده يتلمس بشرتها لتغمض عينيها تستمتع بلمسته لينحني بحب ونهم شديد كان قد تاه في معالمها وشدها اليه وهيا قد تاهت وتاهت ظلا هكذا فتره ليتحامل علي نفسه ويحاول ان يبتعد وهيا لا تتركه ليهتف بانفعال.. اهدي بقه. لتستدعيها تلك النبره الانفعاليه مما هيا فيه ليلعن نفسه عندما احس بها تتشنج وبدات تفيق لتفتح عينها لتعي ما هيا فيه لتصاب بالذعر وتدفعه بعيدا وتنكمش ليهتف مسرعا اهدي اهدي.. كانت تتلفت حولها لتجد نفسها مره اخري في نفس المكان الذي هربت منه لتصرخ وتنكمش.. كان تنهج بشده وظلت تفكر هل هربت دنيا هل نجت من ذلك الچحيم.. كان هو ينظر اليها وقلبه يخفق من حالتها فهي مازالت متعبه ليجدها تتحامل علي نفسها وتقوم لتترنح ليهب ويمسكها لتصرخ مره اخري ليهتف ماتهدي بقه هو انا هموتك اهدي.. لتبتعد وتهتف.. انا ايه اللي رجعني هنا وبنتي بنتي فين وديتو بنتي فين.. ميفو السلطان 
ليهتف.. انا اللي جبتك وبنتك في امان... صلوا على الحبيب 
لتشهق وتحاول ان تصلب نفسها وتتجه الي الباب ليلحقها ويهتف بانفعال راحه فين بمنظرك ده.. كانت تلبس قميص بيتي مكشوف ولكنها لم تبالي.
لتدفع يده.. انا عايزه بنتي ومالكش دعوه بيا انت فاهم..
ليهتف.. اللي هوا ازاي.. مش مرتي هتخرجي عريانه اعملها ازاي دي ما ركبتش جرون لسه. 
لتصرخ.. مراتك مين يا جدع انت انت بتقول ايه اوعي من وشي لاطين عيشتك..
ليقول بجديه.. لمي لسانك مش مراتي اللي تكلمني اكده..
لتصرخ.. انت مچنون مش انت اللي قايل جايه اتبلي عليك وبلزقلك عيله بنت حرام.. انا بقلك اهوه انا جايه اتبلي عليك ماتسيبني اغور في داهيه انت مالك دا ايه ده. 
ليهتف.. لاه دا كان جبل سابج دلوك خلاص بتي في وانت مرتي.... صلوا على الحبيب 
لتصرخ.. هيرجع يقول زفتتي.. يابني انت عقلك جراله حاجه مش انا البحراويه اللي بتقول عليها رخيصه.. انت هتجنني.. اسمع خلاصه الكلام اوعي من وشي عشان انا جبت اخري وماعرفش ممكن اعمل ايه. 
ليهتف بثبات.. ولا هتعملي حاجه.. انت وبتي في داري هتعملي ايه..
لتصرخ.. بتك ايه انت بتغير كلامك ليه ماترحمنا بقه. 
ليهتف.. ايوه بتي خلاص التحليل بيجول انها بتي..
لتبهت وينشق قلبها وتنظر اليه بۏجع شديد لتحس انها ستقع لتترنح ليقترب مسرعا منها يسندها لتصرخ وتتمالك نفسها. ابعد.. ظلت تقاوم ان لا ټنفجر في البكاء وهو احس انه اوجعها بكلامه ليحس بۏجع عليها ميفو ميفو 
اما هيا فكانت في قهر مطبق لترفع عينها والالم يمزقها.. عملت تحليل لفريده.. بنتي انا يتعملها تحليل. للدرجه دي ماعندكش احساس للدرجه دي متنا جواك لتهوي علي الارض فلم تعد تتحمل كل ذلك فهيا فقدته الي الابد كان منظرها يخلع القلب ليقترب ببطئ لا يعلم ماذا يغعل اراد ان ياخذها في احضانه ولكنها كانت تشع بؤسا كانت تشعر ان دنيتها توقفت.. لتهمس يا حظك يا بنتي ابوكي يعملك تحليل مش حاسس ولا عارف انك بنته.. ابوكي مفكرك بنت حرام وراح يعملك تحليل.. ابوكي مارضيش يقبلك الا بالتحليل كان هيرميكي في الشارع لتصرخ بۏجع لينشق قلبه احس بخطا ماقاله واحس ان داخله ېتمزق لمحياها.. لتظل جالسه فتره.. لتتجلد وتزحف اللي السرير لتقف وتحاول ان تصلب طولها.. لتقف تنظر اليه بكره شديد لتهتف.. طب يا ايهم بيه المطلوب دلوقتي ناوي علي
ايه عشان ابقي في الصوره. سبحان الله وبحمده 
ليتنهد وينظر اليها ويهتف.. اجول ايه انت جيتي اهوه عشان جوزك صوح وجايبه بتي لابوها يبجي خلاص اللي دورتي عليه لاجتيه. 
لتقطب جبينها.. هو ايه اللي لقيته بس عشان مش فاهمه.. وجوز ايه. 
ليقول..
تم نسخ الرابط