تكملة رواية عشقني في ماضيه

موقع أيام نيوز

ولا قالي كلمه چرحتني.. ادم يتمنالي الرضا وانا اتمناله الحلو كله.. خليلك دنيتك وفلوسك.. بنت بحري اللي قرفان منها مش عايزاك بنت بحري اللي بتقلك دنيتك دي ادعكها برجلي.. هعيش عمري كله اتحسر علي جوزي اللي راح ابو بنتي الي ماټ.. جوزي ماټ وحړق قلبي جوزي ماټ وساب بنته انا همشي والا ھقتلك واخد بنتي وامشي ليحاول ان يقترب لتصرخ ھقتلك والله ھقتلك ورفعت المسډس وشدت حزام الامان لينظر اليها ويعلم انها عازمه علي قټله لو اقترب فعيونها تشع ڼارا لينظر الي الاسفل ويظل فتره مطرقا يفكر فهو يمتلك من الخبث والدهاء ما يفوق الحدود ليرفع وجهه فجاه وعيونه تلمع بدموع ونظره عينيه تفيض بالحنين و وجهه قد لان وامتلاء بالعاطفه ليهتف بحنين.. هتقتلي حبيبك يا داليدا.. هتقتلي ادم حبيبي يا جلبي..امال ايه بحبك يا صعيدي دي.. انا جلبي كان فين بس وانا بزعلك يا عمري.. وحشتيني يا عمري..
كانت تقف غير مصدقه ما حدث فذلك الھمجي قد تغير تماما وعاد اليها حبيبها عاد ادم من داخل ذالك القاسې لتحس بان قلبها ردت اليه الروح كانت دموعها تسيل بقوه فاخيرا عاد روحها زوجها الذي خلع قلبها عليه ليبتسم لها ابتسامه حانيه لتحس بانفاسها تتقطع لترمي المسډس فجاه لتندفع اليه وتحتضنه بقوه و تمسكت به كانها روحه ليشير هو الي ادهم بطرف عينه ويحملها ويستدير وهيا متعلقه به تنتحب بشده فكل ذلك فوق طاقتها كانت تحتضنه وهومشدد. عليها وصعد بها الي حجرته وقفل الباب ودخل وهيا متعلقه تشهق بشده كانت هيا بين احضانه تنتفض لم يعلم كيف تكون هكذا انثي قويه ونفس الوقت متعلقه به هكذا ما ان برز لها الشخصيه التي تبحث عنها ليضع يده حولها لم يعلم ماذا اصابه فتعلقها به والتصاقها هكذا ورميها للمسډس واندفاعها عليه قد خلعت قلبه.. كان قربها احس انه مكانها وان جسدها خلق له احس في احتضانها انها ليست اول مره كان جسدا يعرفه ويحس بيه ويشتعل به ليشدد عليها اكتر. مما جعلها تبكي فهي احست بالجنون انها ستفقد روحها وما ان عاد عادت اليها حياتها.. لتهدا قليلا ولكنها لا تفلته متعلقه برقبته لتبتعد قليلا تنظر اليه بحب شديد واضح في عينها.. كان ينظر اليها ليجدها تهيم به وترتجف بين يديه ولا يعلم ماذا حدث له ليقترب منها لا شعوريا فهيا تلهبه بنظراتها ليحس بانها انثي رائعه ذو جسد رائع ونظراتها تدعوه لتهمس بحب.. بحبك يا قلب داليدا.. يهيم عشقا وما ان فعل ذلك حتي استجابت بشده وجنون وتريده بشده لخلعه قلبها بفقدانهم ولا يعرف ماذا تفجر في داخله.. كان يحس برهبه ليستعجب كيف يرغب انثي لا يعرفها هكذا.. انثي تخرج من داخله انثي احس انها مزروعه ومنغرزه في جسده رغما عنه. كانت منفعله تعطيه وهو غير مصدق انه يمكن ان تثور مشاعره هكذا كانت متعلقه به واصبح الحال جنون مطبق اجتاحه بلاسبب واجتاحها لرعبها من فقد حبيبها.. ليحملها ويريحها وينهال عليها اصبح مچنونا بها وبجمالها وهيا اصبحت لا حول ولا قوه ونغزه عقله پعنف ان يبتعد حاول اكتر من مره ان يبتعد الا انها لا تتركه وكان يريدها .. وكان لحظات ويمتلكها كانت قد غرزت اصابعها في يديه لتنغرز اظافرها پعنف ليحس بها وهنا نغزه عقله مره اخري ليبتعد احس انه
سيموت اذا ابتعد وجسده ېقتله الا ان اصابعها وقوتهم قد اعادت وعيه اليه ليتحامل علي نفسه ويبتعد ويحاول ان يخلص نفسه منها وهيا ملتصقه به پعنف.. ليهتف. بس بقه ماعتش جادر جتتي ولعت ايه الڼار دي.. ماتهمدي خلصت في يدك وحرجتي جتتي ھموت واخدك انت مين عاد اللي ولعتي فيا اكده ويقوم من فوقها ويدفعها بقوه ويبتعد احس انه هلك في تلك اللحظه وجسده يؤلمه وهو ينظر اليها كان يريدها بشده ومنظرها ملهب لقلبه اما هو فقد تمالك نفسه ليبتعد فمنظرنا مهلك فلو اخذها لن تمانع ليلبس قميصه ويحاول ان يهدئ ضربات قلبه ويتلمس ذراعه الذي به اثار انفعالها ليقترب منها اكتر ولم يدري ما الذي جعله يخرج تليفونه ويلتقط لها صوره فمنظرها يخلع قلبه كانت رائعه جميله تائه كانت حاله من الاحتراق.. ليغمض عينيه يتمالك جسده اهدي مالك اتهبلت والا ايه مالك مش علي بعضك ليه اكده ھتموت عليها ليه اكده فيه ايه جتتي جايده ڼار فيه ايه االبت لبستني اياك مين دي وعملت فيا ايه اعجل جلبك هيفط من مكانه وھتموت وتعاود تاخدها امسك حالك فيه ايه سحرالك اياك ويعود الي نفسه ايهم الجاحد ويقترب ويهز وجهها پعنف ليقول.. ما تفوجي انت عامله اكده ليه.. لتبدا هيا في الفوقان كان يهز وجهها پعنف لتتضح الرؤيه امامها لتري حبيبها قد تغير تماما وعاد الي ما كان عليه لتسمعه يضحك بسخريه.. وقال.. ايه ده
تم نسخ الرابط