رواية لدعاء عبد الرحمن
المحتويات
يعالحوكي بطريقتهم لكن لا يا ميرا هتفضلي تحت عنيا لحد ما تتعالجي ويا انا يا انتي
ميرا بدموع بس انا تعبت..... وبعدين ماما فين يا يزن و اونكل سليم ليه مش قالي هي فين و عز الدين
يزن بجديه انسيه يا ميرا عشان تقدري تعيشي
عز بيحب مليكه لدرجه العشق حتى بعد ما خانت ثقته راح دور عليها و مسبهاش.... عز بيعشق مليكه و محدش يقدر يغير دا لا انا ولا انتي عشان دي قلوب و ميغيرش القلوب غير ربك
يزن اكيد في ناس كتير بيحبوكي بس انتي مش واخده بالك منهم و والدتك عز امر انها تكون بعيده عن
ميرا انا جعانه اوي
يزن ابتسم لان دي بدايه علاجها حاضر يا ستي هقول للخدمه تجهزلك الاكل
ميرا وانت هتاكل معايا انا زهقت كل معايا المره دي
ميرا فضلت تبصله و تركز معه لكن بعدت نظرها عنه و هي بتبص للاشي
عند هارون
كان نايم في قصره الخاص
بيطلع و هو بيبص حواليه و بيتاكد ان مفيش حد موجود.... بيدخل اوضه هارون و بيقفل الباب وراه كويس و بيروح ناحيه هارون و بيفوقه لكن قبل ما يتكلم بيرش عليه ماده تخليه يفقد الوعي لدقايق
وبيبدا يفوقه
ايوه فوق يا حيلتها خلينا نخلص
دا عربون محبه انت فاكر ان رجاله عز الدين الرواي بيتقبلوا فلوس من كلب زيك
هارون پغضب عز ابن ال.
الملثم قسما برب العزه لو نطقتها لاكون مفرغ السلاح دا في نفوخك
هارون انت عايز اي
اااتطق فين الصور
هارون خالص خالص هتكلم الصور على الاب توب على المكتب و في صور تانيه على الموبيل اللي في الدرج
هارون ......
الملثم فتحه و فعلا قلب كانت الصور موجوده لكن هو افتكر كلام عز الدين ان مفيش مخلوق يشوف الصور دي لأنها خاصه لمليكه
قفل الاب توب و راح اخد الموببل
في نسخ تانيه
هارون بړعب لا والله ما في ولا نسخه تانيه
كان قاعد على الشاطي هو ومليكه و بيتعشوا
مليكه پغضب هو انت مش هتفض من المكالمات دي بقي
عز راسها ثواني بس دا اهم اتصال
مليكه بدلال ماشي
عز بغمزه ماشي
بعد شويه وفتح المكالمه
سيف تم يا عز باشا وانا بنفسي اللي كنت هناك ومتقلقش الصور و الاب توب انحرق
متابعة القراءة