رواية جديدة
المحتويات
عمتك في الاقسام هندمك يادهم
رمق نورهان بنظره غاضبه مشتعله يخرج من الفيلا وبراكين ڠضب علي وشك اخراج حممه الملتهبه
ساسوو
بعد يومين من تلك الاحداث
جلست في غرفتها في فيلا الصياد متوتره قلقه فماحدث من يومين يقلقها بشده وخصوصا بعد ان سحب اياد يده من المشروع التي دخلته الشركه مع مصنع الفارس
وما كانت تخشاه يحدث الان امام عينيها من تفكك عائلتها دق باب غرفتها مع دخول نورهان بكرسيها الغرفه قد طلبت من الخدم اخذها لصعود لاعلي رؤبتها وقد ساعدها السفرجي واحد حراس اافيلا
خير ياطنط في حاجه تستعدي قدومك ليا
نورهان بتوتر وقلق انا... حييت
________________________________________
ابوكي من وانا عيله عندها 14سنه كنت ببني في احلامي احلام ورديه حبيته من كل قلبي اتمنيت ان اكون معاه واعيش اسعد ايامي بس جات امك وخطفته مني بكل سهوله بدون تعب ولا كلل وقعته في شباكها من غير مايحس كسرتني ومسرت قلبي قررت انتقم لقلبي اللي انجرح
دا مش مبرر انك تكرهيني وتكرهيها ملهلش اي زنب ان ابويا يقع في حبها الحب دا مش بأدينا يانورهان وانتي لو حبتيه فعلا كنتي اتمنيتي له السعاده مش تحاولي تقتلي مراته وهي حامل في ابنه
نظرت لنورهان پغضب وكره التي تحدثت بهدوء وتتابع اعترفاتها لسيلا الصريحه
تعرفي ان كرهي ليكي ولامك ماذال موجود امك اخدت مني حسين اللي هو حقي
ابتسمت سيلا بسخريه وانا مابقلش حبيني لان زي مابيقولو القلوب عند بعضها انا ميحتكيش ومش هسامح علي دي بس للاسف اللي مانعني عنك هي عيلتي فادلوقتي اتفضلي من غير ماطرود واحمدي ربنا انك لسه عايشه وان ولاء ماقتلتكيش برااا
نظرت سيلا لڠضب التفتت لاهاتفها ماان سمعت صوت رارينه الخافض مسكته بيدها تنظر للرقم ااغير معروف فتحت الخط .....
ساسوو
في الشركه
كان ادهم يجلس خلف مكتبه بهدوء وامامه كريم الذي ينظر له بهدوء يقابله اياد الذي ينظر لادهم پغضب شرعان ماانفجر في الضحك يشاركه ادهم بهستريا تحت نظرات كريم المشدوهه
ايدك كانت تقيله يامتخلف ومتفقناش علي كدا
ابتسم ادهم بااتساع بس تصدق كان صوت رنته هزت
الارض
نظر اياد له پغضب مصطنع يتذكر حديثهم منذ ايام
فلاش بااااك
كانو جالسين سويا في شقة اياد اةتردد ادهم قليلا لكنه قرر اخباره عما بداخله
اياد في حاجه لازم تعرفها
حاجة ايه ياابني مالك مضطرب كدا ليه
حمحم ادهم بتوتر مد يده له بورقه متنيه نصفين اخذها اياد بتعجب وفتحها لتتسع عينيه پصدمه وذهول وڠضب تحدث ادهم بهدوء وهو يلاحظ تعابير وجهه الغاضبه
اياد عارف ان شعورك دلوقتي ټقتلها وتاخد بطارك بس انا طالب منك تهدا
نظر له اياد پغضب اهدا اهدا ازاي ياادهم امي دي اللي اټقتلت واللي قټلتها عمتك
ادهم بتوجس طالب بس تهدي غضبك لفتره دي لحد مانخلص من امجد الصايغونوقعه في شړ اعماله بااعماله المشبوهه انا متأكد انه هيجيلك ويوقعنا في بعضنا وانا عايز خططته تنجح ويوصله اننا فعلا اتفككنا
بااااك
وكد كان ماتوقعه ادهم بالفعل لتتم الخطه علي اكمل وجه فا امجد الان مرتاح نفسيا من تفككهم وخصوصا انهم علمو انه رائ شجارهم بالفعل من خلال تلك الكاميرات التي وضعها خلسه خرجو من شردوهم صوت هاتف ادهم رد بهدوء يسمع الطرف الاخر لحظات ووق ف مڤزوعا وهو يسمع صړيخ سيلا مستنجده به
الفصل الاخبر الجزء الاول
جالسه في سيارتها متجه الي المركر الطبي التي تباشر فيه مراحل وفترات حملها بعد ان اتصل بها المركز يخبره بأن ميعادها تقدم اليوم بدل من الغد استغربت ذالك لكنها لم تعلق حاولت الاتصال بأدهم لكن الشبكه لم تجمع معها قادت السياره بهدوء. تحاول الاتصال به عدة مرات لكن ذون فائده تأففت بضيق
اووف بقا علي الشبكه الزفت
اعادت الاتضال مره اخر ولكنها فرملت فجأه ماان رأت سيده عجوز تعبر الطريق وكادت ان تصدمها خرجت من سيارتها بلهفه واضعه هاتفه علي تابلوه السياره كادت ان قتربت من العجوز مسرعه تتفقدها وماان تحركت خطوه منها وقع عينيها علي تلك السياره الجيب الضخمه تقترب منه بهدوء ولاحظت ان تلك العجوز ماهي الا رجل يتنكر بزي عجوز بلعت لعابها بتوتر وخوف ورجعت لسياراتها مسرعه التي لم تبتعد عنها الا بضع خطوات دخلت السياره واغلقت عليها بحكام تحاول تدوير محرك السياره لكن ولسوء حظها لم تدور ضړب بيده پغضب لمحت هاتفها يعاود الاتصال بادهم تلقائيا ولان هاتفها يملك تلك الميزه اعادة الاتصال بمفردها تابعت وقوف السياره امامها. ونزول رجلين ضخام الچثه منظرهم مخيف ومعهم ذالك
متابعة القراءة