الجزء الرابع لزينب سعيد
لحياة وكان سيعطيها لحياة عن طريق فريال ويتخلص من الأثنين دفعة واحدة.
فخطته أن تذهب فريال لفيلا وتأخذ إحدي خادمتها المخلصين من أجل الأعتناء بحفيدها وتتركها معه بحجة أنها لا تثق بحياة.
وتقوم هذه الخادمة بوضع الحبوب لحياة في الطعام دون علم أحد.
لكن يوقف مخطته عندما يطلق فارس حياة بسبب إعطاء ورق الصفقة دعدو فارس اللدود عز.
...بقلم زينب سعيد .
ليفيق خالد من ماضيه ودموعه تسيل علي خديه بشدة.
ليمسحها پعنف ويأخذ أغراضه ويغادر يريعا عازما علي الذهاب لمكان ما.
...بقلم زينب سعيد .
في مكتب فارس.
يجلس فارس يفكر في حياة وما حالها الأن فهو يريد الإطمئنان عليها بأي ثمن فبعد زيارة والدها له أصبح يقلق عليها بشدة خوفا من مضايقته لها.
ليمسك هاتفه ويتصل بعز ألو أيوة يا عز طمني ليبتسم فارس كنت متأكد تمام كمل إلي قولتلك عليه طيب هي كويسة ودادة ماشي يا شكرا يا حبيبي مع السلامة ليغلق الهاتف ويتنهد بتعب ويأخذ أغراضه ويذهب إلي منزله.
في المقاپر.
يصل خالد بسيارته إلي مډفن والدته فقد إستطاع بسبب إسمه وشهرته أن يعلم أين دفنت والدته .
ليذهب دائما لزيارتها والتحدث معها بإستمرار لينزل من سيارته ويدخل إلي مډفن والدته.
ليجد شخص ما يقف أمام المډفن لينظر له بإستغراب فمن سيزور والدته غيره.
لينتظر إنتهاء الرجل من قرأة الفاتحة ليتفت الرجل لتكون الصدمة من نصيب خالد !!!!!!!
...بقلم زينب سعيد .
في منزل والد حياة.
يعود والد حياة ويحكي لزوجته عند فارس لتغضب بشدة وتقرر فعل شئ ما وتخبر زوجها ما سيفعلوه.