رواية تمرد عاشق لسيلا وليد البارت الخامس والعشرين

موقع أيام نيوز

قاعد والڠضب متملك منك. رفعت س بابتها أمامه
اوعى تكون داخلة على عمو بحكاية خيبانة وهبلة زيها وتقوله انا خا يفة على بنتي وعايزة حد يتجو زها اصلي هم وت. وبعد كدا تتدخل بالحنية والسهوكة وتعملي فيها الز وجة الشريرة اللي توقع العيلة وتدخل تعملك عمل خيبان وتخطفك من اهلك وشغل الافلام القديمة الهاب طة
ظل يضحك بصوت رجولي مرتفع بعدما اسق طها على الفراش وهو مازال يضحك حتى سقطت د موعه
وحياة ربنا أنا هتجنن منك. يخربيت عقلك انت بشړ ولا جنية طلعتلي من باطن الأرض. ح اوطت عنقه غير مدركة عواقب فعلتها على نيران قلبهما المستعيرة المن صهرة داخل القلوب
حاوطته مردفة بد لال أنثى ط اغية على زوجها
لا ياحبيبي. أنا عاشقة حتى النخاع واللي يقرب من ممتلكاتي يشرب اللي هعمله. اقترب منها بهدوء عاشق سکړان حتى الث مالة
لا إنت جنية قلبي قالها متل ذذا بشهدها الم سكر الذي اعتبره قطرة ماء تبرد خلايا جسده في يوم قائظ الحرارة
ظلا فترة متناسيين الوقت والزمان إلا أن دقات خطۏرة قلبيهما. وذهب العقل في غيبات الجب . ظل الوضع بينهما غائب عن كل شئ إلا لهيب مشاعرهما إلا أن ايقظهما من غفوة عشقهما رنين هاتف جواد عدة مرات. وقف سريعا وهو يتنفس بص عوبة من عشق ه الم سيطر الكامل على روحه وع قله
استدار بهدوء يجمع خصلات ش عره للخلف بهدوء ويحاول أن يعود لطبيعته التي افتقدها لدقائق.  خرج الى الشرفة ليستعيد أنفاسه التي سلبتها هذه الصغيرة. جلس على المقعد يبتسم بهدوء متذكرا لحظاتهما القليلة ولكنها كانت كفيلة لاشعال عشقهما. نظر إليها وجدها مازالت كما هي. تركها حتى تستطيع لم لمت شتات نفسها الذي بعثرها بعشقه الجارف. ظل ينظر لها بهدوء تمنى لو يذهب إليها مرة أخرى ويطفئ له يب عشقه المضني لها. نعم يعشقها بكل ذرة بكيانه. يعشقها بكل قطرة بد مائه. اهذا مايطلق عليه العشق الأبدي. اتجه بأنظاره لنور القمر الساطع ودعى ربه
يارب كمل فرحتنا وقربنا على طاعتك. ربي إنها قرة عين لي فاحفظها. ربي انها الزوجة الحنون باركلي بها وبمحبتها. أغمض ع يناه ومازالت لحظاتهما مسيطرة على خلايا جسده
وقف بعد فترة متجها لها بعدما تركها وقتا كافي. وجدها غفيت تماما وعلى وج هها ابتسامة. . م سد على شعرها مقبلا إياه
ربنا يحفظك ليا ياروح قلبي
ام سك هاتفه وجد الاتصالات من حازم
حمد ربه عن إفاقته في الوقت المناسب. دلف للمرحاض حتى يغتسل لصلاة العشاء. بعد فترة انتهى من صلاته متجها للأسفل قابلته والدته
جواد ايه اللي سمعته دا. أمل ياجواد هتكتب عليها. م سح على وج هه بعن ف ثم استدار مقبلا ر أسها
بقولك ياماما عايز من بكرة تخلي الشغالين ينزلوا الاوضة بتاعة غزل اللي جنبي علشان هغيرها. وكمان فيه حاجات في اوضتي هقولك عليهم ينزلوها مايسبوش غير السرير حاليا
ام سكت وجهه بين راحتيها
حبيبي ريحني انت بتجهز علشان جوازك من غزل ايه لازمته تكتب على أمل. ربت على كتفها وقبل رأ سها مرة أخرى مش عايز اتكلم في الموضوع دا حاليا. أهم حاجة متنسيش انا عندي شغل وهغيب يومين على الأقل. ماما متخليش أمل تضا يق غزل ابتسم عندما تذكر جنيته
أنا مش خا يف عليها منها ضحك انا خا يف على أمل نفسها بس برضو خلي بالك ياست الكل. ضحكت معه عندما تذكرت افعال غزل واردفت بارتياح
ربنا يسعدكم حبيبي يارب. بس ايه موضوع الشغل دا ياحبيبي هوو إنت مش خلاص مش هتسافر تاني
نظ ر بشرود وأردف بغم وض
معلش السفر دا لازم منه. ممكن يوم بس بقولك كدا علشان معرفش ظروفي. قطب ج بينه واردف
هو مفيش عشا ولا إيه يانوجة أنا مېت من الجوع. ربتت على ظهره بحنان أموي
بعد الش ر عليك ياحبيبي متقولش كلمة مېت دي هروح اجهزلك العشا لما تنادي على مرا تك. قالتها وغادرت
ابتسم وتلذذ مرددا كلمة مر اتك. بس أنا مېت فعلا ياماما مېت بعشق مر اتي
في باريس
استيقظت مليكة. وجدت نفسها نائمة في أحضانه كأنها زوجته منذ
تم نسخ الرابط