رواية لنور الشامي
المحتويات
جاي حالا
غيث في اي يا شهاب
شهاب وهو يأخذ مفاتيح سيارته ويذهب بسرعه رضا في المستشفي حالته خطيره
مروه پبكاء شديد جوووزي بيمووت يا شهاب رضا بېموت الحقېر شوجي ضربه بالسکينه جووزي بېموت كله بسبب عمك وابنه الحقېر هو كان بيساعده دايما لحد ما بجا اكده وضړب رضا بالسکينه مبسووط بأخر تربيتك دلوجتي يا حج زيدان
ياسر پحده مروه اتكلمي زين مع عمي مينفعش تتكلمي اكده معاه
مروه پبكاء شديد جوزي جوه بين الحياه والمۏت يا ياسر بسبب ان الحج زيدان لو كان بلغ شهاب او الشرطي عن مكانه كان الموضوع اتحل بس لع ...شوجي ابنه الكبير ..ابنه المدلع ...ابنه ال بيجتل ويسرج ويخطف وابوه ساكت
نظر زيدان اليها بحزن شديد ونزلت دموعه فنظر شهاب اليها پغضب شديد ثم تحدث مردفا مرووووه كفاايه اكده والزمي حدودك مينفعش تتكلمي اكده مع عمي مهما حوصل ...رضا هيبجي زين اهدي بجا شويه
تنهد شهاب بضيق ثم وقفوا جميعا امام غرفه العمليات حتي اخيرا خرج الطبيب فأقترب منه شهاب وتحدث مردفا رضا زين يا حكيم
مروه بلهفه يا حكيم خليني اشوفه بالله عليك
الطبيب ممنوع دلوجتي احنا هندخله العنايه المركزه وبعد ما يفوج تجدري تشوفيه ربنا يشفيه
مروه بدموع لع انا هجعد اهنيه مع جوزي
شهاب جومي يا مروه لازم عمي يرتاح وانتي روحي ارتاحي واجعدي مع سنيه وحنان وكمان مع بنتك شويه يلا وبليل انا هجيبكم
جاء زيدان لينهض ولكن خانته قدميه وكان سبقع علي الارض فأقترب غيث وشهاب منه بسرعه وتحدث شهاب بلهفه مردفا عمي انت زين
زيدان بتعب ودموع حسبي الله ونعم وكيل فيك يا شوجي حسبي الله
وليد بحزن يلا يا عمي
اقتربت مروه بدموع ثم سندته هي ووليد وذهبوا من المستشفي فجلس شهاب علي ادكرسي وتحدث مردفا ياسر ابعت حارسين جدام بيت جميله احنا منعرفش الۏسخ دا ممكن يعمل اي ولازم كل حاجه تكون تحت عنينا خلي الخارسين يبجوا مع جميله وهدي في اي مكان يروحوا ليه
غيث الله اعلم يمكن يأذي اي حد محدش يضمنه دلوجتي خلينا نعمل كل ال علينا
في بيت جميله كانت جالسه في غرفتها مازالت تبكي بشدخ فدخلت نظيره اختها الكبري وتحدثت پحده مردفه جاعده اكده ليييه ..هتجضيها بكا ليل ونهار بكره اول يوم في الجامعه بتاعتك جومي حضري لبسك وحاجتك متجعديش اكده زي البيت الواجف ابدائي حياه جديده ونظيفه فاكره كنتي بتجوليلي اي ..ان الفجر ال انا عايشه فيه مستحيل تعرفي تستحمليه كنت بجولك احنا مش ناجصنا حاجه وكل ال بطلبه باخده بس من غير افتري وتبذير واهم حاجه عندي اني عايشه مع واحد محترم وكويس وبيحبني وانتي تحولي لع الفلوس ..بس مكنتيش انتي ال غلطانه كانت امي ربنا يهديها بجا ...انتي كنتي بتحسدني حنان صوح لكن تعزفي يا جميله انتي محظوظه اكتر منها مليون مره حنان كل حاجه في حياتها كانت صعبه مخدتش حاجه بالساهل جوازها بشهاب كان صعب جووي وابوها مكنش موافج نهائي وحملها كان من المستحيل وجعدت تتعالج فتره طويله جووي وخلفت الحمد لله وبعد ما فرحت ببنتها وكبرت شويه في
متابعة القراءة