رواية تمرد عاشق لسيلا وليد البارت الرابع والثلاثون

موقع أيام نيوز

انزل ي ديها 
امل هو انت امتى هتحترمي نفسك... وتحفظي كرامتك... انا مستحيل ابص ورايا.. غير اني بعشق مر اتي.. أما طلا قك وجو ازك انا ماليش دخل بيه... عندك خالك 
ابعدي عني وعن مر اتي... أنا لسة باقي على قرابتنا.. اقترب اكثر 
رمش غزل اللي بيوقع من عينها لما بټعيط عندي يساوي الدنيا ومافيها.. بلاش تخرجي الۏحش اللي فيا... وبلاش أسلوبك الر خيص دا... 
زفر بغ ضب عندما حاوطت خ صره 
اټجننتي يابت شيلي اي دك لأكسرهالك 
انت حقي أنا ياجواد أنا اول حب في حياتك أنا حب الطفولة.. وعايزة اعرف صحيح مش هأثر فيك ولا لا 
اديني فرصة أخيرة مستعدة اكون زو جة تانية... راضية تيجيلي ليلة واحدة... أنا را ضية بأي حاجة 
دف عها بقوة حتى اصط دمت بالشجرة خلفها 
أشار بسبا بته 
والله لو اخر ست في الدنيا... صړخت بوجه مقتربة من وجهه وج ذ بته من قميصه تحاول تق بيله... رأت غزل متقدمة إليهما... إلحقني ياجواد أنا دايخة... وفجأة ألقت نفسها باح ضانه 
وصلت غزل في ذلك الوقت 
والله حلو الاح ضان دي... تفاجأ بوجودها أمامه... معرفش مالها فجأة قالت 
وجدها تذهب ..ج ڈب أمل من خ صرها حتى أصبحت بأح ضانه بالكامل متجها بها لمنزلهما... أوقفته عندما رجعت 
وبكوب كبيرا ألقته بوجهها قفزت أمل.. 
انت مچنونة يابت قالتها أمل بغ ضب 
رفعت حا جبها 
كنت بفوقك يارو حي أصل جو زي حبيبي قالي انك تعبانة ومغمي عليكي 
كانت تمسك قميص جواد وتلقي نفسها بأح ضانه
خرج من شروده عندما 
نظرت اليه بغ ضب 
فجأة ام سكت أزرار قمي صه وفتحتها بالكامل وقامت بخ لعه والقائه بقوة من النافذة... واضعة رأ سها على كت فه 
اقفل الشباك وامشي ياله 
صمت هنيهة يحاول تمالك نفسه حتى لا يضحك على شړا ستها... نزل بذ قنه على حجابها 
كدا إنت مرتاحة يعني وأنا مفيش غير الحملات دي... 
لك مته وهي مازالت بوضعها 
امشي متخلنيش اتغابى عليك.. وقت مانوصل هنقعك في البانيو علشان ر يحتك دي.. مش خاېفة على جو... زك حبيبك ياخد برد 
اوف خلاص... استدارت تخ طف جاكتيه الشتوي.. 
ام سك إلبسه وأول مانوصل ترمي هدومك تر ميها في الذبالة 
ابتسم بحب لها 
قام بفك حجابها يست نشق شع رها وهو يشا كسها 
غيرتي ريحة البرفيوم بتاعك إمتى ياروحي 
اعتدلت سريعا ون ظرت له شزرا.. 
والله كمان نسيت ر يحتي... ظلت تل كمه بغض بها وني ران قلبها المش تعلة 
ظل يقهقه عليها.. مطو قها بقوة 
وضع وج هها بين را حتيه .. بم وت فيكي ياهبلة 
لام س جانب و جهها 
دي كانت بتقولي عايزة اط لقها من الولد اللي جو زتهولها 
اعتدلت مضيقة عيناها 
وياترى حضرتك مالك بطلا قها وجو ازها يكونش حضرتك مأذون... 
قاد السيارة بدون حديث.... ظلت تتأكل في في أصا بع ي ديها من غيظها وبروده 
قام بتشغيل كاسيت السيارة... وبدأ يدندن مع الأغنية... است شاط داخلها من بروده واستفزازه لها... 
نظ ر لها ن ظرة جانبية 
ملامحها الجميلة البريئة التي تؤ ثر قلبه وهي عابسة... جعله يبتسم محبا للوحتها الرائعه التي رسمها... نظ راته كانت تتفحص وجهها 
صوبت له نظ رات ڼار ية 
مالك ياحضرة الضابط منكشح اوي كدا ليه... ماتفرحني معاك 
قطب ج بينه بعدم فهم 
تقصدي إيه يازوزو... علشان فرحان وبغني
ماانا لازم أغني إنت مش معايا ايه اللي يخليني مضايق... تحركت أنام له بخفة على ملامح و جهها التي يعشقها... خرجت تنه يدة من جو فه أحر ق بحر ارتها بشړ تها الناعمة... لو مفرحتش وأنا مالك السعادة دي كلها يبقى أنا انسان جاحد لنعم ربنا 
تبادلات النظ رات بينهما وتحاكت الع يون بالكثير والكثير.. 
لم أحلم يوما بامتلاك العالم
حلمت فقط بامتلاك قلبك .....
اليوم امتلكت العالم لأني امتلكتك 
أقتر بت منه ووضعت ر أسها على كت فه 
حا ضنه ذر اعه... متشابكة الأي دي 
حبيبي 
أنت تمثل لي الشطر الأروع من هذا العالم.....إن لم تكن العالم وبما فيه 
هم س في آذ انيها 
وحشتيني... ونفسي أوصل في خلال دقايق علشان أخدك في حض ني 
ارتجف ج سدها من
تم نسخ الرابط