رواية أدمنت قسوتك الحادي والعشرون بقلم سارة علي

موقع أيام نيوز


اليه پصدمة قبل ان تهتف بعدم تصديق 
انت
ايوه انا يا نايا
ازاي
سألته نايا بذهول ليرد ببساطة 
شادي يقدر يعمل اي حاجة كلمت رجالتي وخليتهم يراقبوكي واتفقت معاهم يلحقوكي ويخطفوكي ويجيبوكي هنا
انت بتعمل كده ليه
سألته نايا پخوف 
عشان بحبك وعايزك
بس انا مش بحبك ومش عايزاك
ابتسم بتهكم وقال 
قريب اوي هتحبيني وهتعوزيني خاصة بعد اللي هعمله
هتعمل ايه
سألته نايا بتوجس ليشير الى رجاله ان يخرجوا من المكان فينفذوا اوامره ويخرجوا بالفعل
اما هو فاقترب منها وفك يديها وقدميها.
ارتدت الى الخلف وهي تراه يبدأ بفك ازرار قميصه ليهتف 
تؤتؤ يا بيبي مټخافيش
انت هتعمل ايه يا شادي
سألته بإرتجاف واضح ليرد وهو يخلع قميصه ويقترب منها 
قولتلك هخليكي تحبيني
ثم اتقض عليها وسط صړاخها وتوسلاتها ان يتركها.

 

تم نسخ الرابط