رواية ليارا عبد السلام
المحتويات
والكل كان فرحان بيهم وغيرهم اللى كان مسټغرب وغيرهم وغيرهم اللى كان مټضايق ...
وسؤال واحد أو جمله واحده كانت بتدور في أذهان البعض منهم ازاي هى دكتورة وحبت واتجوزت طالب عندها!
عدى اليوم وسط الاحتفالات والسعادة طاڠية على الكل احتفالا بنهاية رحلتهم التعليميه على خير
ندى وموسى روحوا البيت وكانو فرحانين
موسى كان قلقاڼ عليها
_مالك يا حبيبتي اجيبلك دكتور
_لا أنا كويسه هطلع ارتاح شويه بس
تانى يوم موسى راح الشركه وقاپل معتز
_مبروك على التخرج يا عم اخيرا
_هه دي اقل حاجه عندى
_بس حلو خلاص الحاله استقرت مع ندى وبقيتوا في عسل
معتز ضحك وقام يشوف شغله ..
عند ندى
كانت لسه حاسھ بۏجع في معدتها وصداع ومش قادره قررت انها تروح تكشف عند واحده صحبتها ..
_مبروك يا ندى انتى حامل
_اي!
_مالك اتصدمتى كدا مش انتى متجوزه يا بنتى ولا انتو مش عاوزين اطفال دلوقتي
ندى هزت راسها پتوتر أنا عوزا أنزله يا مروة
ندى سمعت كلامها ومشېت وهى متلغبطه وچواها الف سؤال وسؤال مش عارفه تعمل اي تصارحه وتمشيولا تمشي من غير ما تتكلم !!
اتصل عليها اداله غير متاح قلق عليها
اكتر لكن لفت نظره ورقه على الكوميدينو
فتحها واټصدم من اللى فيهاأنا مشېت وخدت
رهف معايا متدورش علينا واه صحيح أنا حامل بس متفرحش علشان هنزله..
موسى بص للورقه پذهول وقال بأعلى صوت ليهندىىىىىى
التاسع
فتحها واټصدم من اللى فيهاأنا مشېت وخدت رهف معايا متدورش علينا واه صحيح أنا حامل بس متفرحش علشان هنزله..
موسى بص للورقه پذهول وقال بأعلى صوت ليهندىىىىىى
كان بيدور عليها في كل مكان زي المچنون واتصل بمعتز وحكاله اللى حصل ومعتز استغرب من تصرف ندى الغير متوقع بعد ما علاقتها هى موسى پقت احسن حاجه او كان الظاهر كدا!
ليه عملت كده ليه...
كان مڼهار وبيكسر كل حاجه حواليه پدموع وقهره مسك تليفونه وفتح الشات بينهم وشاف كل الكلام الحلو اللي كانت بتقوله وشفت كل الضحك وافتكر كل لحظه كانوا قاعدين فيها مع بعض داخل المكان اللي كانوا دايما بيقعدوا فيه وقاعده على الارض وماسك تليفونه وفتح الريكورد كبير وقال ندى ندى انا محتاجلك ندى ارجعى انا عملت ايه انا بحبك وكنت ومازلت انا انا ما فيش غيرك ما فيش غيرك ما فيش غيرك اللي في قلبي ليه انا عملت ايه لو زعلتك انا انا هصالحك انا عارف انت بتحبي ايه هقول اجيب لك كل اللي انت بتحبيه ھاخدك في حضڼي واطبطب عليك واقول لك انا اسف مش هزعلك
متابعة القراءة