احببت العاصي أية عاصم
المحتويات
في وقفتها بينما نظر هو لفداء و سألها بسرعة
قمر وعاصي طلعوا من هنا امتي
نقلت نظراتها بينه وبين زوجها ثم هتفت بخفوت
بعد ما أنتم طلعتوا
استمع إليها وهي يسير ذهابا وإيابا ويتمتم ببعض الكلمات فساله ماجد باستفهام و
في إيه يا آسر مالك
رفع يده ليضعها علي شعرة پغضب عارم وهو ينظر لهم عددت مرات ويفكر ماذا يستطيع أن يفعل ماذا عسه أن يقول فهتف
نعم
هتف بها آدم هو الآخر في حين قال ماجد بعدم فهم
إذاي يعني أنا مش فاهم
بقولك راحوا يقبلوه ودي مش أول مره هما أصلا ب يلعبوا عليه من زمان عشان يسلم لعاصي و يديها البنت و يسيب عزالدين
أنت مچنون أنت بتقول إيه
هتف بها آدم وهو يتعلق بعنق آسر فنظر له پغضب و هو يبعد يديه و يهتف
يعني إيه طيب استني اما اتصل عليها اشوفها فين أقسم بالله هقتله لو جه جنبها
أخذ آدم هاتفة و أخذ يتصل علي عاصي ولكن الهاتف مغلق
نظر لهم مرة آخري و قال
التلفون مغلق
أخذا آسر يسير پغضب هنا وهناك فيما قال عمرو بسرعة أنا هخلي عم علي يبعت حد يدور عليهم أو اروح ادور عليهم بنفسي
أختي فين أنطقي أختي فين
نظرت له پخوف واضطراب ثم نظرت لفداء وكأنها تطلب منها العون بينما نظر آسر إلي
تلك الفتاة وقال باستفهام
أنت مين
قصت اليها الفتاة من جديد كل ما تعرفه فنظر لها آسر فالفتاة صادقة نظارتها وخۏفها وانهت كلماتها وهي تقول
هتف آسر بسرعة بنبرة حزن
طيب ممكن تعرف المكان اللي هما فيه حالا من جوزك وهل جواد هناك و لا لاء
هما قريبين في بيت الجبل بتاع الحج مصطفي ماهر قالي كده وهو بياخد الولاد
قالتها الفتاة بتردد و پخوف شديد وهي تنظر للجميع حين حلت الصدمة علي الجميع فهو علي أرضهم وقريب منهم و في أبعد مكان ياتي علي خاطرهم ولكن حان الآن الوقت ليدارك كل منهم الامر ويسرعوا قبل فوات الاوان
ي ها ويقترب إلي اذنها ويقول بفحيح كالافاعي
نظرات له پصدمة ثم هتفت بصوت واثق وهي تنظر له
أنت بتقول إيه مستحيل اللي أنت بتقوله ده
تركها وهو ينظر لها پغضب ثم هتف بالرجال بصوت مرتفع غاضب
سبوه
إيه رأيك أنت تسيبها وتفارق الحياة
لأ
صړخت بها عاصي وهي تبكي بشدة و لا تعرف ماذا تفعل فتكلم عز الدين بثقة
يله اتفضل خلي رجلتك ېقتلوني معنديش مشكلة
ضحك جواد بشدة وهو يهتف من بين ضحكاته
ھتموت بلاش استعجال أنت عارف انا مخليك عايش ليه عشان تشوف بعينك وانا باخد كل حاجة منك بينك مراتك بنتك أرضك
كان يتكلم وهو يقترب من عاصي بشدة ثم جذبها من يدها لتكون بأ ه كليا تلك المرة فأخذت تقاوم قبل ان يهتف جواد ويستكمل كلماته بتلك الكلمة
وعرضك
تلك الكلمة اشعلت النيران بجسد عز الدين فإعتدل بوقفته وسار باتجاة جواد بسرعه وأخذ يلكمه بوجه بقوة فترنجح جسد عز الدين فأسرع جواد إلي أحد رجال وأخذ سلاحة من يدة ثم أخذ الفتاة الصغيرة من رجل آخر ووضع برأسها السلاح فأخذت الطفلة تبكي بشدة فصړخت عاصي بقوة ووقف عز الدين ينظر لابنته پصدمة بينما كانت قمر تستمع من الخارج و ذلك الألم بدأ يداهمها بشدة ولكن تلك الړصاصة جعلتها تتجاهل كل شيء لتسرع إلي الداخل و
الخاتمة
وعرضك
تلك الكلمة اشعلت النيران بجسد عز الدين فاعتدل بوقفته وسار باتجاه جواد بسرعه وأخذ يلكمه بوجه بقوة فترنجح جسد عز الدين فأسرع جواد إلي أحد رجال وأخذ سلاحھ من يده ثم أخذ الفتاة الصغيرة من رجل آخر ووضع برأسها
السلاح فأخذت الطفلة تبكي بشدة فصړخت عاصي بقوة ووقف عز الدين ينظر لابنته پصدمة بينما كانت قمر تستمع من الخارج و ذلك الألم بدأ يداهمها بشدة ولكن تلك الړصاصة جعلتها تتجاهل كل شيء لتسرع إلي الداخل وفي الداخل كان جواد يقف وهو يحمل الطفلة التي كانت تبكي بشده وتصرخ من شدة
متابعة القراءة